الضابطة المبتدئة جيسيكا لورين مكلفة بالوردية الأخيرة في مركز شرطة مغلق، حيث يتعين عليها انتظار وصول فريق متخصص في المواد الخطرة لجمع الأدلة البيولوجية. بأمر صارم بعدم مغادرة المركز تحت أي ظرف من الظروف، تكتشف جيسيكا أنه أكثر من مجرد مركز شرطة قديم، إنه موطن للجسد النهائي للشر وأتباعه الدمويين المخلصين. تترك جيسيكا لمواجهة مصيرها بمفردها في ملعب الشيطان.